وقال الكحلاوي:" أنا يظهرلي الزوز بعاد عالخزمة الرئيس والمجموعة ربما اللي مشات، خلي نبدا بالرئيس خاطر هو صاحب السلطات يعني، يعني شنوة الإشكالية لهنا في علاقة بالرئيس، أنو يقول المواطنين التوانسة ما عندهمش الحق يحكيوا على الوضع التونسي خارج تونس والله هو ما قدمش المثال في الموضوع هذايا، نتذكر قبل 25 جويلية خرج في قنوات أجنبية أشهرها فرانس 24، وعمل مداخلات اللي خلقت جدل وقتها خلات ناس تقول ياخي الرئيس يدافع على صورة تونس ولا يحب يزيد يغرقها معناها، إذن ما فما حتى شي يمنع من أنو تونسي يحكي على الوضع السياسي في تونس خارج تونس حتى شي في القانون، إذا كان يحكي على وقائع وحقائق من حقو نفس الشي اللي يعملو في تونس، ما فما حتى قانون يمنع الشي هذايا بدستور 2014 ودستور 2022 متاع قيس سعيد... الرئيس توة عندو أيامات أسابيع ربما الزوز ضيوف القارين متاعو هوما وزيرة العدل ووزير الداخلية، يعني الشأن الأمني والشأن السياسي من زاوية أمنية قضائية هو الشاغل الوحيد عند الرئيس، فما تحس بيوت مكيفة غير قادرة تحس اللي خارجها، نحس الرئيس هكاكا في القصر، يعني كاينو مازال في العرك متاع ما قبل الـ25 جويلية كاينهم مازالو الأطراف هاذيا عندهم تأثير داخلي وقادرة أنها تفك كذا وتمنعو أنو يمارس سلطاتو قادر يمارس سلطاتو الكل يا رسول الله، علاش عالهاجس متاع المناكفات هاذيا في الوقت اللي انت تي وري قوتك بأنك قدم إصلاحات واخدم الناس، الطرف الآخر هي جمعية قريبة من حركة النهضة متاع ضحايا التعذيب.. عملو اجتماع على هامش الجلسة في جينيف وفيه مجموعة من القوى السياسية، أنا شوف أكالصورة القديمة متاع ما قبل 2011 متاع بن علي ما يخليكش تعمل نشاط حقوقي في تونس وبالتالي محكوم عليك انت كجمعيات ومنظمات حقوقية إنك تخرج البرة وتتحدث لأنك مش ممكن تعمل ندوة صحفية في تونس، الوضع هذاكا مش ممكن استنساخو من جديدة لأنك انت فعلا عندك الحق وتنجم تعمل الشي هذا لهنا"...