وقال الكحلاوي:" البارح بعد إصدار البرلمان الأوروبي القرار بأغلبية مع التعديل أنو المساعدات كان للداخلية والعدل سيقع تعليقها، لكن بعد ما صدر القرار الناطق الرسمي باسم الاتحاد الأوروبي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لويس ميغيل بوينو، قال، وهنا الأهمية، هنا يجي التنفيذ، لهنا نحكيو على الاتحاد الأوروبي والشق التنفيذي متاع الاتحاد الأوروبي، متاع السياق الأوروبي، متاع الدول زادة، اللي ينجم ينعكس على قرار الحكومات، آش قال لهنا، قال في ظل التطورات الأخيرة سنصدر قرارات مهمة في علاقة بشراكة تونس مع الاتحاد الأوروبي... ولكن ختم التصريح متاعو، قال :"وأعرب الناطق الرسمي عن انتقاد البرلمان الأوروبي للنزعة السلطوية لقيس سعيد لكنه يؤكد"... أنا أش قلت ديما محرار أي علاقة بين أي دولة غربية وتونس هو في أهم ملف في المفاوضات القايمة توة اللي هي مفاوضات صندوق النقد الدولي، لهنا إذا كان نحكيو على إعانات ولا قروض، قال :" لكنه يؤكد على دعمه لمطلب تونس في الحصول على قرض من صندوق النقد الدولي وحرصه على مساعدة تونس في مرحلتها الانتقالية في انتظار تطمينات من الحكومة التونسية"... معنتها في الملف الرئيس، هنا شوف راهو إعانات لوزارة الداخلية والعدل يتم تعليقها كيما اللي صار مع الولايات المتحدة تقليص المساعدات الأمريكية في علاقة بالجانب الأمني أو الجانب الاقتصادي، تقليص نفس الشي لهنا تقريبا اللي بش يصير... الشق التنفيذي متاع الاتحاد الأوروبي قالك ندعم مطلب تونس في علاقة بالقرض متاع صندوق النقد الدولي، لهنا يعني اللي بيه الفايدة، الملف المحرار في علاقة بالموضوع كيف ما قلنا البارح ونعاودو، ماهو أمني وجيو سياسي هو المحدد، بالنسبة ليهم تونس معبر وطرف رئيسي في المعادلة الأمنية في شمال إفريقيا، وفي علاقة بالهجرة غير النظامية وبالتالي ما يلزمش ينهار فيها الوضع الاجتماعي وبالتالي يلزم دعم المساعدات الرئيسية اللي هي عن طريق صندوق النقد الدولي والدعم الثنائي"...