وقال الكحلاوي:" لهنا المشكل أنو قيس سعيد عندو مثل عليا اللي هي ماهياش في نفس التوجه متاع الواقع اللي عايشينو، خاصة السياسات العملية الفعلية، ولهنا بين هذا وذاك نلقاو سياسة اتصالية قديمة برشا، حتى قبل ربما فما ناس أفين، إذا كان بش نسترجعو الزيارات الفجئية، وفجأة نلقى كذا، ماهو على الأقل نجيبو مخرج فينو أكثر وكادر أكثر، الواحد عامل لقطة مالتالي ولقطة مالقدام ودخل للحانوت وشاف الصندوق وحطهولنا معنتها، هاذيا تقنيات متاع سنوات الثلاثينات، متاع القصان، قديمة برشا، اللي بيه الفايدة، الحكاية رجعت عليه بالعكس ونقص من التأثير متاع خطاب راس العام ماعادش عليه تركيز ولى التركيز على زيت الصانغو.. نجي للأهم اللي هو الجانب الفعلي توة يقوللنا الرئيس يلزمنا نركزوا على رواحنا وعلى خلق الثروات، شنوة عندو الأجوبة هو، عندو الصلح الجزائي فلوس بش ناخذوهم مالناس الله أعلم شكون مازال فيها الليستا وشكون مازال قادر يعطي فلوس، والشركات الأهلية، والمؤسسات البرلمانية والجماعات المحلية، هل هاذيا بش تخلق الثروة وإلا انت يلزم يكون عندك تصور تخلق بيه الثروة، هاذيا المشكل، المشكل الرئيس يقلنا يلزمنا نعملو على الجوانب الذاتية واللي بش يعمل الشي هذاكا هو الإطار متاع الشركات الأهلية والصلح الجزائي، حلول قانونجية في الوقت اللي أحنا حاجتنا بسياسات عمومية اقتصادية تخلق الثروة هذا هو الناقص هنا المشكل، يعني فما برشا إنشاء على خلق الثروة ما فماش جانب عملي، في الوقت اللي فما بيان مهم جدا خرج قبل نهاية الأسبوع، وماخذاش حظو في الاهتمام والتركيز، اللي هو بيان البنك المركزي وفيه إنذارات واضحة، أولا زيادة سعر الفايدة وهذا يعني اللي التضخم بش يزيد"...