وقال الكحلاوي:" في العادة ما نركزوش المفروض على واحد حاطط ساق على ساق في لقاء، لكن علاش نوليو نركزوا لأنو ولات ربما لقاءات بين قيس سعيد وناس أخرين وأطراف أخرى، وخاصة مع ماكرون عندها بعد مشهدي نوعا ما، والتصويرة الشهيرة اللي جات في الاليزيه، اللي جاء هو أطول منو وطبس بش يبوسو ولا كذا ياخي جات في كتفو واللي ولا هو ولات بواس الأكتاف إلى آخره، المشهد هذاكا ولى يخلق نوعا ما جدال، ربما هو ولى مركز في الموضوع هذا، خاطر هو فعلا كي يقعد دائما ما يحطش ساق على ساق، عندو نمط في السلوك الجسدي متاعو، قيس سعيد مالميزات متاعو مش خاصية إيجابية ولا سلبية قاعد نقول، مالحاجات اللي تتشاف وتتكر هو عندو نمط ثابت، ديما إيديه على جنب وقاعد وساقيه إلى آخره، فما نمطية، لهنا كي اللي تشوف قاعد يتأقلم وفما نوع من الندية من الطرف الأخر، وزيد قيس سعيد هو عندو مشكل وجداني مع موضوع الفرنكوفونية، راهو كي قابلها أول مرة الأمينة العامة متاع المنظمة الفرنكوفونية هدالها لوحة متاع خط عربي، ثم انت عندك القرية الفرنكوفونية أهم معرض فيها، المعرض الافتتاحي هو معرض الخط العربي شفت حاجات خارقة للعادة، شفت حاجات متاع سنجال مهداوي حاجات تعمل الكيف، كي الخدمة المعاصرة أما بالخط العربي، لكن علاش في القمة الفرنكوفونية، لهنا أنا قلت وجدانيا هو كأنو جاتو تركة، ورثة من عند الباجي قايد السبسي، خاطر مش هو اللي طلب مش في فترتو هو تم تقرير قمة في تونس، تم بعد قمة أرمينيا وقت فترة الباجي قايد السبسي، كاينو ورث ورثة وقاعد يتصارع معاها لكن في المقابل فاهم أهميتها السياسية، فاهم أنو ما يلزمش يكون معزول، إذن ديما الخطاب متاع المعارضين، متاعو، انت بش تتعزل، انت معزول خارجيا، إذن إنو ما تتعملش القمة الفرنكوفونية في تونس يولي كاينو رسالة متاع انعزال أو عزلة سياسية، في الوقت اللي جايان ماكرون أنا في رايي في حد ذاتو وعقد القمة يعكس موقف على مستوى درجة مختلف شوية ربما على موقف واشنطن في علاقة بتونس"...