وقال الكحلاوي:" الحكاية متاع تشييح السوق سخيفة، المسؤول على الوضعية متاع السوق، هي ديوان التجارة ووزارة التجارة والوضع الاقتصادي العام، والسياقات الدولية، وها الرواية هاذيا السردية المؤامراتية يظهرلي مش هي.. ممكن فما مسائل أخرى، هو عموما في الإيقافات هاذيا نحنا بين السردية المؤامراتية اللي عندها علاقة بالسياسة والسردية المؤامراتية اللي عندها علاقة فعلا بخرق القانون، وين فما سياسة ؟، ووين فما خرق القانون، شنوة الحدود بيناتهم، شنوة الخط الفاصل، هذا هو المشكل، خيام التركي المدة اللخرة عندو أشهر يعمل في مجموعة من اللقاءات بدات في فرنسا في باريس حتى بالتعاون مع مؤسسات بحثية أخرى، منها مؤسسات بحثية أجنبية، هو نعرفو اللي هو عندو ثينك تالك اسمو مركز جسور من 2016، ومن خلالو هو يعمل في مجموعة من الدراسات وكان متعاقد مع حركة النهضة، للقيام بدراسات واستطلاعات رأي شهرية في فترة من الفترات قبل 2019، خيام التركي هو شخصية مش معروفة برشا لعموم الناس ولكن شخصية موجودة في الكواليس، بش ندقق هو لم يصبح وزير مالية هو تم ترشيحو لوزارة المالية، لكن تم الاعتراض عليه من قبل أحد أطراف الترويكا حزب المؤتمر وقتها، بسبب شبهات في علاقة بقضية مالية مع أحد البنوك والفرع متاعو في الامارات، والقضية هاذيا في سويسرا صدر فيها حكم بعدم سماع الدعوى وما نعتقدش هي الموضوع المعني بيه توة، خيام التركي قلت يعمل في مجموعة من اللقاءات منذ أشهر بدات البرة وتواصلت لهنا، والهدف متاعها توسيع جبهة كبيرة سياسية توسيع جبهة الخلاص، عموما هو كسر الجليد بين جبهة الخلاص أساسا حركة النهضة، ومجموعة أخرى من الشخصيات خلي نقولو الديمقراطية، هو نوعا ما كاينو 18 أكتوبر bis، نوعا ما، وطبعا موضوع كيما هكة مالمفروض مش جريمة، لهنا المشكل، إذا كان خيام التركي تم إيقافو على أنو يساهم في تأسيس جبهة سياسية فإنو عديد الأطراف تحكي على جبهات وعلى مبادرات، هاذي ليست جريمة، اذا كان هاذي هي علاش توقف وقتها كارثة، وقتها تم استعمال قانون مكافحة الإرهاب، كلموهم قالولهم راهو مش اليوم توفا مهلة الـ48 ساعة، غدوة توفى، يعني مش لعبة راهو تغيير هيئة الدولة ، فقط بالحديث أنو بش نعملو جبهة، أي جبهة الناس الكل تحكي على الجبهات السياسية والمبادرات، وقتاش يولي فما إشكال في زوز أشياء، وقتاش يولي فما إشكال إذا كان أولا فما شبهات حول فساد سياسي أو مالي أو كذا، وهو لا محالة خيام التركي كان موجود في القصبة بين 2012 و2014، فما دوسيات كان معني بيهم مباشرة منهم ما تبقى من فلوس الخطوط التونسية، مسألة الوديعة الليبية في البنك المركزي، عدد من الملفات وممكن تم التعرض ليها في التحقيق، النقطة الأخرى المؤكدة أنو مركز الأمن في سيدي بوسعيد اتصل بيه بشكل مباشر الأسبوع الأخير خاصة لأنو الفطور اللي تحكي عليه عندو مدة، عملو مش بعيد على هنا، وحضروا فيه مجموعة من القيادات السياسية، لكن يبدو اللي عمل الإشكال هو الأسبوع الأخير مجموعة من اللقاءات، واتصل بيه حتى رئيس المركز، مشالو للدار، يقطن في سيدي بوسعيد مش بعيد برشا على كمال لطيف، مجموعة من اللقاءات اللي كانت تصير في الليل، وقالو ياسر راك كثرت سي خيام باللقاءات، هل اللقاءات هاذي فيها شبهات متاع فساد مالي هنا يلزم تبيان ذلك، وهل فيها مش فقط لقاءات سياسية بل محاولات اتصال بجهات سيادية محلية وأجنبية لإسقاط قيس سعيد، أنا يظهرلي أهم شخصية مش خيام التركي أهم شخصية هو كمال اللطيف"...