وقال الكحلاوي:" وقتلي صارت النقلة متاعها لصفاقس اعتبرتها تعسفية في فترة من الفترات، ووقتها ظاهرة مناكفة من المجلس الأعلى للقضاء وقتها في إطار المناكفات مع قيس سعيد، ووقتها عيب اللي عملو مجلس القضاء بالطريقة هاذيكا، تجي لزوجة الرئيس اللي تعرف وضعيتها الأمنية كيفاش وتمشي تنقلها لصفاقس واضح اللي كانت ممارسة في غير محلها وكانت تستوجب وقتها النقد... توة نحنا في وضعية متاع رئيس تقريبا يملك كل السلطات تقريبا ولا يتدخل حتى في الاعفاء متاع القضاة ولى هو عمليا رئيس مجلس القضاة، لهنا فما إشكال ... زوجة الرئيس تنجم تأخذ عطلة غير مدفوعة الأجر ومانتصورش قيس سعيد عندو مشكل في آخر الشهر في الالتزامات المالية شهريتو تبارك الله معناها لاباس... اختارت أنها تقعد في المؤسسة، معروف هو مركز الدراسات في العادة كيما تقول الفريقو بمعنى اللي يقع إبعادو على المجال يتحط في مركز الدراسات حتى من قبل الثورة ... آش قرينا في البيان فما تهمة واضحة من قبل سامية عبو، تاخو في فلوس وماتباشرش، البيان قاللنا معلومة مهمة، راهو ممارسة المهام تكون بالتواجد في المقر المركزي ولا بعدم التواجد العمل عن بعد، يعني كأنو ضمنيا زوجة الرئيس قاعدة تحدم أما عن بعد، أنا سمعت أنو سامية عبو بش تقدم قضية بزوجة الرئيس وبش يقع التثبت، وقتها تاو نشوفو، الحاجة اللي بش تجاوبنا هي المعطيات الدقيقة متاع هل أنو فما عمل عن بعد خاصة وفات توة وضعية الكوفيد في مختلف المؤسسات، هل كان فما عمل عن بعد في المركز بغض النظر عالكوفيد هاو تاو نشوفو المعطيات الموضوعية هي اللي تنجم تجاوب على الحاجة هاذيا بشكل نهائي".