وقال الكحلاوي:" فما برشا زغاريد ومازال ما فماش كسكسي أصلا، والملف يعكس زوز حاجات، أولا التوجه الانشائي عموما في خطب الرئيس، يعتمد كثيرا على الشعاراتية وإطلاق الشعارات أكثر منها سياسات ذات نجاعة، من 2020 وهو يكرر في نفس الشي في الوقت اللي مش المرة الأولى، هاذي المرة الثانية اللي الطرف الآخر يعمل إجراءات قضائية أو يمشي للقضاء لرفع التجميد على الأموال والسلطات التونسية تتصرف بشكل متأخر، الحكم هذا من أول 2022، عندك توة أجل بش تعمل الاستئناف في أوت علاش نقعدوا لتوة في الوقت اللي مالمفروض وقت يصدر الحكم تبدا فوريا إجراءات الاستئناف لوقف إجراءات رفع التجميد، الحاجة الأولى الشعاراتية متاع الرئيس في الملفات هاذي فما برشا كلام برشا شعارات لكن على مستوى الممارسة والنجاعة فما ضعف واضح في الملفات هاذي عالأقل.... في الملفات الداخلية المتعلقة بأهدافو والحاجات اللي مركز عليها مثال نعمل دستور نعمل كذا واضح ويمشي تران وناجع جدا وقتلي يتعلق الأمر بمسائل أخرى النجاعة تغيب، النقطة الثانية هي الإدارة متاعنا الملف هذا هو مثال خاطر ما بداش المشكل فيه ماللي جاء قيس سعيد بش نبداو واضحين زادة عندو مدة طويلة واضح داخل الإدارة فما مشكلة متاع بطئ لكن فما مشكلة زادة غير واضحة كي نسمعو تصريحات وزراء مروا بالملف هذا حول درجة الإرادة في الملف هذا"...