وقال الكحلاوي:" 14 جانفي واضح اللي بش تصير مجموعة مالمسيرات، فما حديث في الكواليس، الرئيس كاينو قاعد يحضر في الأجهزة الأمنية، وزادة القضاء، بش يكون نوعا ما تصور أو مواجهة قوية للناس اللي بش تهبط، شنوة تحتاج انت بش تعمل الحاجات هاذيا ماو قوللنا علاش متقلق من إنو الناس تهبط في 14 جانفي تحتفل تقلك أنا بالنسبة ليا عيد الثورة 14 جانفي، ماو قلت سيدي الرئيس فما حريات... وتحتج وبرة كان تحتج، ياخي حتى الدستور هو اللي كتبو فيه إقرار حق الناس انها تحتج، شنية المشكل تهبط للشارع تقول يا قيس سعيد أحنا نعتبروك انت مثلا عملت انقلاب، ما هو صارت قبل شنوة الفرق بين قبل وتوة... تآمر ماذا، الناس كي تهبط في مسيرة يولي تآمر، يعني شنوة، من توة يقوللنا دخلنا منعرج استبدادي تسلطي آخر، إضافي 2.0 متاع تسلط حاجة أخرى، أما إنك تقلي أنو ربط الحرية لا تعني التآمر إي نعرفو، أما قلي على شنوة تحكي، الحديث في المهموتة وفي العام بش مبعد تخلط حمص وزبيب وتضرب الناس الكل على بعضها، مشكل يولي وقتها، تولي انت بكل بساطة فاهم اللي الوضع الاقتصادي والاجتماعي فيه مشاكل في عوض نعالجو الأسباب، نعرفو قانون المالية ماشي ويزيد معنتها يخلق نوعا ما احتقان، نعرفو تاريخيا وتقليديا شهر جانفي، انت ربما خايف من شهر جانفي، وربما بعض المحيطين في الأجهزة الأمنية، يقولولك راهو ممكن نمشيو لوضعية متاع احتقان تولي تعمل التهديدات هاذيا في عوض نمشيو لأصل الموضوع، حل الباب للناس خلي نحكيو، شنوة المشاكل اللي عندكم ايجا نتحاورو ونحكيو، أما التهديدات بعد نص الليل في بلاغات الرئاسة راهي ماهياش بش تحل المشاكل".