وقال الكحلاوي:" كلمة الوظائف في أدبيات القانون الدستوري في الحاجات اللي تكتبت في القانون الدستوري أنها هي تعني السلط موجود راهو، موجود في عديد المقالات الكلمة اللي يقع استعمالها في الفترة اللي كتب فيها مونتسكيو في الفصل بين السلط، وتوزيع المهام أو الوظائف، أما شنوة ما فماش تناقض بيناتهم، يعني قيس سعيد اللي قاعد يقوم بيه يقلك لا أنا نرفض كلمة السلط ونعتمد كان كلمة وظائف هذا ما كانش موجود، كان يقع اعتماد الزوز تعبيرات السؤال توة علاش هو يحب يرفض كلمة السلط ويؤكد فقط على كلمة الوظائف لأنو النظرة اللي يعاود فيها ماللول فما كلمة مفتاح يعاود فيها من فترة، يقول دستور 2014 كان الهدف منه تفجير الدولة من الداخل، يقلك التصور متاع دستور 2014 كان قائم على أنو السلط متناحرة تأدي إلى شلل الدولة، بين قوسين هذا ما قالوش قبل 2019 وما بدا يقول فيه كان كي ولا صراع بين رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة، وقتها حتى كان نرجعو بالتاريخ ونحطو كلمة تفجير الدولة من الداخل شنلقاو ما قالها كان ما بدا الصراع مع رئاسة الحكومة مع القصبة ومع البرلمان... نرجع لهنا علاش هو توة الاشكال، أنا واحد مالناس تجيني شكوك على استعمال الواحد هذا خاصة اللي مازلت ما شفتش المقترح هذا اللي البارح عمليا كي سمعت أمين محفوظ يحكي عليه ما عطاش تفاصيل لكن قال السلطة التنفيذية في يد الرئيس بمعنى نظام رئاسي، يعني تخاف شنوة بش يتحصل عندك في اللخر اللي الدستور بش يقلك السلطة الفعلية التنفيذية والصلاحيات الأهم هي في يد رئيس الدولة أما هوكا مسمينها بالمصطلحات الكلها وظائف كيف وظيفة القضاء كيف البرلمان كيف الرئيس هوكا الكل متواضعين وظائف ما همش سلط لكن السلطة الفعلية حسب الصلاحيات الممنوحة في الدستور تكون عند الرئيس وتكون بالتالي سلطتو كيما قال بلعيد الفلسفة اللي عطاها بلعيد توة عندو 3 ولا 4 أيام قال الرئيس فوق كل المؤسسات وقتها معناها ماشين لنظام رئاسوي وتولي السلطة مش مجرد وظيفة، تولي كاينها سلطة فوق كل الوظائف".