وقال الكحلاوي:" المثير للانتباه هو الشخصية الرئيسية اللي هو و. ب كان في المؤتمر من أجل الجمهورية وكان يقول أنو مقرب من رئيس الجمهورية، ويبدو أنو عندو شبكة علاقات.. الأهم في الموضوع هذا هو الحديث على أنو فما قلق أجنبي غربي من دولة معينة، كنت تحدثت نهار الخميس على علاقة سعيد بماكرون، وتونس وبفرنسا، فما إشكالات وقلق في علاقة بفرنسا، باريس هي مكان عدد من الاجتماعات، سواء من أطراف معارضة وقلقت قيس سعيد، وبعض الاجتماعات جمعت ربما أسماء مش موجودة في القائمة، وحسب ما فهمت القائمة مازالت مفتوحة مش مكتملة، خلي نقول اللي فما اسم مهم جدا كان موجود في بعض الاجتماعات الموجودة في باريس في المدة اللي فاتت وكان قريب جدا من نادية عكاشة كان مدير عام سابق للأمن، اللي هو يبدو شخصية محورية، ويبدو حولو هو توجد شبكة العلاقات هاذيا، في علاقة بفرنسا فما قلق في علاقة بالوضع في تونس، كان فما قلق بعد 25 جويلية للتوجه العام متاع قيس سعيد، وبالتالي ما نجمش نستغرب إنو تصير محاولة اختراق لمحيط قيس سعيد، ومعرفة ما يدور في القصر والتأثير في الأحداث، هذا ما انجمش نتسغربو، النقطة اللخرانية هي موضوع شركات الرهان الرياضي، لهنا عنا مساحة كأنها ظلمة فيها برشا خبايا، وإمكانية الدخول للخبايا والتأثير عبر الشركات هاذيا أيضا مطروح وإن شاء الله الملف هذا يتطرح بشكل جدي ونفهمو شنوة العالم السفلي هذا متاع شركات الرهان الرياضي"...