وقال الكحلاوي:" مش جديد إنو تبدا نسبة الاعتقاد انو البلاد ماشية في الطريق الخطأ متطابقة مع الثقة العالية مع الشخص الموجود في السلطة، وهذا تناقض ومفارقة، فمن المفروض كان ما عندكش ثقة في الطريق فمن المفروض ما عندكش زادة نفس النسبة متاع الثقة في الشخص الموجود على مستوى الدولة، ولهنا الفرق بين النظر القدام، اللي يقلك أنا توة ما عنديش بديل يلزمني نقعد مع السيد هذا تحت عنوان نظيف وصادق وخليه وتاو نشوفو آش مازال، لكن في نفس الوقت يقلك الأداء الحالي زادة ما ينجمش يهبط للمارشي كل يوم يلقا نسبلة تضخم في المواد الأساسية 15 و20 بالميا، فمن العادي أن يكون متشائم،.. رجعت للمؤشرات السابقة نسبة الثقة في قيس سعيد طاحت بنسبة 3 بالميا، كان 67 ولا 64 بالميا"...