وقال البريكي إن هذا المسار فيه جملة من الثّغرات ولا بد لرئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة من مصارحة الشّعب، لأن عدم استقرار الوضع وضبابية المشهد من شأنه أن يؤثر على الانتخابات القادمة.
كما أكد البريكي على ضرورة نهج مسار تشاركي فيما يتعلق بصياغة القانون الانتخابي.
كما جاء على لسان البريكي: "إذا لم يكن قيس سعيد بتلك الإرادة لما تم 25 جويلية، المسار يتعّب لكن مهما كان تعبنا وإرهاقنا قدرنا في إطار الموقف المبدئي الرافض للعودة إلى ما قبل 25 جويلية هو أن نتفاعل مع هذه المتاعب تفاعلا بناءا حتى نصل بها إلى مؤسّسات قارة للدولة أولها مجلس النواب والأقاليم والجهات.