واعتبر الزغيدي أن الانفعالية التي تحدث بها رئيس الجمهورية لا تليق، وأن المقلق هو أن قيس سعيد أستاذ قانون واللجنة استشارية ولها قيمة اعتبارية ومعنوية باعتبارها مكونة من رجال قانون كبار ركعوا دولا كاملة إضافة إلى أن كلامها معقولا.
وأشار الزغيدي في هذا الإطار إلى أن لجنة البندقية في قرار استشاري طلبت من القضاء في فرنسا يعاقب الدولة الفرنسية لطول مسار العدالة، كما جاء على لسانه: "الرئيس بقي في صورة التسعينات راهو الهيئات الاستشارية هذوما يجو ضد أمريكا وقت قتلو فلويد اللجان جاءت ضد الدولة الامريكية".
كما اعتبر الزغيدي أن رئيس الجمهورية قيس سعيد بقي "معزولا وفي صورة التسعينات".