وقال الدزيري إنه رغم الوضعية الاقتصادية المتعثرة فإن نسبة الرضا عن قيس سعيد بقيت مرتفعة، مفسّرا ذلك بأن الشعب التونسي وجد لأول مرة شخص يشهد له أعداءه واصدقاءه بالنزاهة والكفاءة.

وجاء على لسانه: "على هذاكا 76 بالمائة من التوانسة ماشين معاه رغم القصف الإعلامي راو 90 بالمائة من وسائل الاعلام أو أكثر ضده"، مضيفا: " 10 سنين موش يراو في الاغتيالات وضرب البوليسية.. شنوة عمل قيس سعيد باش تقولو ما عادش فمة حقوق وحريات مقارنة بالحكومات الي قبلو؟".