وقال الجلاصي إنه ستكون هناك وقفات احتجاجية في الفروع الجهوية مع رفع الشارة الحمراء، مضيفا أن الصحافة أوصلت صوت كل القطاعات المطالبة بالزيادات وهو من واجبها ولكنه آن الأوان اليوم لأن تدافع عن نفسها وتعرف بقضيتها وتقوم بنوع من الضغط المشروط لتحقيق ذلك.
وبين الجلاصي أن قرار تنفيذ يوم غضب يأتي بعد استيفاء جميع التحركات والمفاوضات والطلبات، مشيرا إلى أن القطاع ليست لديه اليوم أية اتفاقية إطارية تضمن له الأجور والعمل والمنح، رغم أنها موجودة منذ سنة 2019 والحكومة ترفض إدراجها في الرائد الرسمي.
وتحدث الجلاصي عن وضعية المؤسسات الإعلامية في تونس على غرار المؤسسات المصادرة.