وتمحور السؤال حول إمكانية تلقيح التلاميذ والطلبة قبل العودة المدرسية والجامعية.
وكانت إجابة الهاشمي الوزير على النحو التالي:

"أحنا توة بدينا حسب الاستراتيجية متاعنا وكيما قلناها وإن شاء الله انفذوها، حكاية الصغار ماللول ما كانوش معنيين على خاطر التلقيح بيدو ماكانش يعني الفئة هاذي والرخصة اللي خذاها للتسويق ماكانش يشمل الفئات هاذي.. وفما في بلدان دخلوا الصغار حتى صارت تجارب سريرية أصلا وفيها نتائج مازالت كي خرجت توري اللي في الفئة هاذي ما فماش حاجة خصوصية معناها المناعة تصير كيف كيف النجاعة كيف كيف والسلامة.. إذا ينجموا يدخلو في المنظومة أحنا هذا سؤال مطروح، إن شاء الله يتدرس بتشريك المختصين باش نشوفوا الحل اللي يناسب إمكانياتنا"...
وتابع الهاشمي الوزير:" الصغار بالكل ما نعرفش لكن على الأقل الطلبة والناس الكبار إن شاء الله يكونوا مشمولين على خاطر الهدف متاعنا أحنا بش نجربوا نوصلوا أكثر من 5 ملايين توانسة يكونوا ملقحين منا لآخر سبتمبر ولا وسط أكتوبر بما فيهم اللي بش يدخلو للمدارس، الصغار اللي أكثر ما انجمش نقول توة وكان فما حاجات علمية وموضوعية وعنا الإمكانيات باش نعملوها نمشيوا فيها"...