إعلانات

مسابقة MEDIA LOVES TECH تعود في نسختها الثانية بجائزة مالية قيمتها 30 ألف دينار

مسابقة MEDIA LOVES TECH تعود في نسختها الثانية بجائزة مالية قيمتها 30 ألف دينار

IFMالجمعة 14 جوان 2019 - 21:15


تم يوم الأربعاء 12 جوان 2019، خلال اللقاء الذي انتظم في إطار المنتدى العالمي لحقوق الإنسان في العهد الرقمي RightsCon، الإعلان الرسمي عن انطلاق الدورة الثانية لمسابقة برنامج "MEDIA LOVES TECH"، "الإعلام يحب التكنولوجيا".

وستجمع المنافسة متنافسين سيطرحون أفكارا مشاريع مبتكرة تقوم على تعزيز جودة الصحافة في تونس، وسيحصل الفائز على مبلغ قيمته 30 ألف دينار مع مرافقة وتدريب مهني.

فبعد نجاح الدّورة الأولى سنة 2018، يعود برنامج MEDIA LOVES TECH (الاعلام يحب التكنولوجيا) هذا العام بنفس الطموح: خلق فرص تطوير واستدامة وسائل الإعلام في تونس. هو برنامج يهدف إلى الدمج بين الصحافة، الأفكار والمصداقية والاستقلال والإبداع والتكنولوجيا. يهدف هذا البرنامج كما يشير اسمه، إلى الجمع بين الابتكار والجودة في مجال الإعلام. كما يهدف إلى تشجيع الشركات الناشئة على الاستثمار في المجال الصحفي والصحفيين على المشاركة في عالم التكنولوجيا.

ان كنت فريقا متعدد التخصصات أو صحفيا أو مطورا أو مصمما أو صاحب فكرة أو باعث مشروع أو رجل أعمال أو طالبا ولديك فكرة حل رقمي يعمل على استدامة وسائل الإعلام، ولديك فكرة مشروع له لمسة رقمية لإنشاء وسائط جديدة، أو منصة صحفية جديدة قائمة على نموذج أعمال مبتكر، إذن MEDIA LOVES TECH هي فرصتك لتطوير وبعث مشروعك.

إرسال الطلب على:

 http://startup.medialovestech.com/ قبل 20 أوت/أغسطس 2019 ، تاريخ غلق باب الترشحات. سيحصل المشروع الأفضل على 30ألف دينار تونسي وسيصبح جزءًا من عائلة MEDIA LOVES TECH. وهذا يعني المرافقة والتدريب من فريق يتمتع بخبرات محليّة ودولية، اضافة الى الاستفادة من سمعة البرنامج وما يمنحه من فرص جديدة. سيتم اختيار ودعم الفرق المحددة مسبقًا من قِبل "الخط" وDW Akademie -بالإضافة إلى B @ labs، وهي منصّة للمؤسسات الناشئة في تونس.

MEDIA LOVES TECH هي مبادرة من DW Akademie ،المنظمة الرائدة في ألمانيا في مجال تطوير الإعلام الدولي، و"الخط" ، وهي منظمة غير حكومية تونسية تعمل من أجل حرية الصحافة والتعبير و مختبر ابتكار حول مستقبل الصحافة في عصر الإنترنت. يتم تمويل هذا المشروع من قبل الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية في ألمانيا.




مقالات مشابهة