وأوضح فارحي، أن هذه العملية ليست الأولى من نوعها بل هي الرابعة، ولم يتم الى اليوم التعرف الى الجناة ومسكهم، مبرزا أنه تم إعلام وحدات الحرس الوطني التي تحولت هذا الصباح للمدرسة وقامت بالمعاينات اللازمة.
وذكرّ، أن مدرسة "أم الأقصاب" غير مسيجة وهي تقع على الطريق الحدودية الرابطة بين معتمدية ماجل بلعباس والحدود الجزائرية كما لا يوجد بها حارس ليلي.
وأكد العضو النقابي، على ضرورة تدخل هياكل وزارة التربية وكل السلط المعنية لحماية هذه المؤسسة وغيرها من المؤسسات وإمساك الجناة حتى لا تتكرر مثل هذه الاعتداءات.