وأكد بعض مواطني هذه القرى لمراسل إي أف أم بالجهة محمد هدية، أن بقايا مياه المتسرية من البيوت المحمية بمنطقة فج الريح، وراء انتشار ظاهرة النز بمختلف القرى المتاخمة لبعضها البعض، داعين إلى التدخل العاجل. 
في سياق متصل أكد مصدر مسؤول عن المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بقبلي لمراسلنا أنه تم الشروع في إعداد دراسة في الغرض لحماية هذه المناطق من أخطار انتشار الظاهرة.

وقال مراسلنا في الجهة إن السؤال المطروح الآن أين سيقع تصريف هذه المياه في ظل عدم توفر مصبات.