وعبرت الدهماني عن استغرابها من ذلك خاصة ان فرنسا بلد حرية التعبير وحقوق الانسان خاصة أن هناك جمعيات في فرنسا تدافع عن الأقليات من بينها التي تساند اليهود.
وقالت الدهماني ان الجمعية ليست ضد الدولة انما هي ضد أي متطرف يعتدي على مسلم.
وكان وزير الداخلية الفرنسي، قال في 20 نوفمبر المنقضى، إنّه أخطر مصالح الأمن المعنية بتنفيذ حل الجمعية التي سبق وأن اتهمها بعد مقتل المعلم صموئيل باتي ذبحا في باريس، بأنّها "وكر إسلاموي يعمل ضد الجمهورية.