إعلانات

الأمن يحاول طرد الرافضين لقرارات رئيس الدولة من أمام البرلمان
أفادت مبعوثة إي أف أم إلى أمام البرلمان بأن الوحدات الأمنية حاولت منذ قليل طرد المحتجين الرافضين لقرارات رئيس الجمهورية قيس سعيد التي أعلنها ليلة البارحة الأحد 25 جويلية.
وأضافت مبعوثتنا أن قوات الأمن تراجعت وتركتهم يواصلون وقفتهم الاحتجاجية بعد التعبير عن استياءهم من عدم طرد المناصرين لقرارات الرئيس الذين يقفون في الجهة المقابلة وعددهم أقل.
وعلق فريق le sept neuf على راديو إي أف أم على ذلك حيث اعتبر الكابتن خالد حسني أن ذلك من شأنه أن يشعل النار ويعمق الازمة.