خليل أضاف أن تاريخ تونس كان حافلاً بترابط المواقف ووحدة النظال بين المؤسستين العريقتين أين تكاملت مواقف الإتحاد والحزب الدستوري للتصدي ، حسب تعبيره ، لكل ما من شأنه الإضرار بالحياة العامة للتونسيين.

كما أكد الرقيق أن عبير موسي في وقفتها " شددت على أنه لا مجال للعودة إلى الدكتاتورية والعودة بتونس إلى الوراء!".

إجابة طارق الكحلاوي لم تتأخر حيث استغرب كلمات خليل الرقيق "  يا خليل حتى بن علي كان يقلنا تونس دولة ديمقراطية .. وهذه هي أمانيك وليست حقيقة موسي لأن حقيقة عبير موسي هي تمسكها بالخطاب الأوحد ومهاجمة الآخرين وفرض الأمر الواقع بالقوة وليست تصالحية بالمرة!".