هذا إلى جانب تأديته واجب العزاء بنفسه عند وفاة المناضل جلبار نقاش الذي كانت تربطه به علاقة صداقة متينة علما أن رئيس الدولة كان يتابع وضعه الصحي وهو في باريس قبل وفاته، كما كان أول المبادرين بمؤازرة عائلته بعد أن وافته المنيّة.
هذا وختمت  مؤسسة رئاسة الجمهورية بيانها بالإشارة إلى أن بعض الأطراف وبدل الاستماع إلى مطالب الشعب التونسي والبحث عن حلول وطنية لمشاكله، تريد صرف الأنظار عن هذه المطالب نحو قضايا يفتعلونها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي سعيا لبث الفرقة بالأكاذيب حتى لا يتم التركيز على المشاكل الحقيقية وصعوبة الأوضاع.