ونوّه رئيس الحكومة بأهمية الجهود التي تبذلها الكفاءات العلمية والسياسية التونسية بالخارج في التأثير لدى مراكز صنع القرار في فرنسا لفائدة مصالح بلادنا والدفاع عن توجهات تونس في القضايا الكبرى مثل موضوع الهجرة والتعاون الجامعي وتبادل الخبرات بين تونس وفرنسا.
وشدٌد رئيس الحكومة على أهمية مدّ جسور التواصل بين الكفاءات التونسية بالخارج ونظيراتها في أرض الوطن لتبادل الخبرات والتعاون بينهم في مجالات البحث العلمي ووضع استراتيجيات لدعم التنمية والاستثمار في تونس. 

للتذكير فإن رئيس الحكومة تولى على هامش الزيارة التي أداها إلى فرنسا التقاء عدد من الوجوه الطبية والاعلامية ورجال الأعمال المقيمين بفرنسا.