كما أضاف الفرجاني في تدوينة ثانية بأن حركة تحيا تونس من يملك سلطة قرار الترفيع في عدد أندية الرابطة الأولى، فرئيس الجامعة وديع الجريء كان مرشح الحركة لتشكيل الحكومة الجديدة والعضوان الجامعيان حسين جنيح وحامد المغربي لهما صفة رسمية داخل الحركة، شأنهما شأن مهدي بن غربية النائب بالبرلمان والرئيس الأسبق للنادي البنزرتي الفريق المعني بسباق تفادي النزول. 

يذكر أن إسعاف الأندية بعدم النزول من الرابطة الأولى أو الوطني أ في تسميتها القديمة وقعت في مناسبتين، الأولى موسم 1998/1997 وأسعف النادي الأولمبي للنقل وأولمبيك الكاف والثانية موسم 2010/2011 واستفاد من الاعفاء كل من مستقبل قابس والأمل الرياضي بحمام سوسة