شكيب شدد على أن الوزير الروسي لم يقم وزناً للدبلوماسية الروسية حيث قام بتسمية كل الفاعلين في الملف الليبي من المغرب إلى الجزائر إلى مصر إلى الأطراف الخارجية دون التعريج على مكانة تونس ودورها " السيد رخى فينا العين وقللنا شدو الشمعة".

من جانبه إعتبر كرونيكور 90 دقيقة طارق الكحلاوي أن تحليل الدرويش مجانب للواقع " ما تهدش على جبل بقادومة يا شكيب ، الروسي لا يطيق الدور الأمريكي في المنطقة لذلك تجنب ذكر تونس التي تمثل بوابة الأمريكان في ليبيا".