وأضاف الكحلاوي أن الصراع الدائر الآن بين ماكرون واردوغان هو صراع محاور وافتكاك هيمنة في الشرق الأوسط وليس دفاعاً عن الرسول الكريم من الإساءة الفرنسية ، حسب تعبيره.

هذا وقد تهجم الرئيس التركي بشدة على نظيره الفرنسي بعد إعادة فرنسا نشر الرسومات المسيئة للنبي الكريم وطلب كشفاً طبياً على صحة المدارك العقلية لماكرون.

من جانبه رأى شكيب الدرويش أن تدوينة ماكرون كانت إيجابية ويجب البناء عليها حتى لا يفصح المجال لليمين المتطرف الفرنسي للمرور.