كما استهجن اللومي تحول الخلاف السياسي إلى مس من الأعراض وتجند صفحات محسوبة على الحزب الدستوري الحر لشتم عائلته ونعتها بنعوت مشينة جدا. 
في هذا الإطار اعتبر عياض اللومي أن عبير موسي ما انفكت تلعب دور الضحية في كل مناسبة وتتلاسن مع زملائها النواب وتنسب إليهم أمورا غير صحيحة  على غرار ليلى الحداد وسامية عبو وجميلة كسيكسي والنائبة الأولى لرئيس مجلس نواب الشعب سميرة الشواشي وحتى من داخل حزبها لمياء جعيدان. 
مشددا على أنه سيطالب قناة الحوار التونسي بحق الرد على ما صرّحت به عبير موسي ومجدي بوذينة وأنه سيتولى مقاضاتهما إلى جانب من قاموا بتشويه سمعة بناته القصر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.