فمن جانبه عبر شكيب الدرويش عن تخوفه من اختيار تونس لاحتضان حوار الأطراف الليبية قائلا، :"أنا ما نعرفش نهنيو رواحنا وإلا لا خايف لا تكون بالنسبة لينا الزغاريد أكثر من الكسكسي، بالنسبة لويليامز هاذيا، أولا التوقيت خايب برشا، 1 نوفمبر، لأنو فما استفتاء ع الدستور الجديد في الجزائر، و3 نوفمبر الانتخابات الرئاسية في أمريكا كل العالم باش يتقبل وجهة أمريكا باش يعرف شكون بش يكون الرئيس الأمريكي بمعنى الناس الكل باش تعطينا بظهرها، أول أمس في القاهرة اجتمع وفد عن برلمان طبرق ووفد عن المجلس الأعلى للدولة باش يفصلو كل شي، تعرف شكون باش يحضرو في تونس باش يجيبو جماعة م الشباب قال شنوة حوار سياسي وقبائل، وباش يلتزموا باش ما يترشحوش، بمعنى حاجة تنجم تقول م الصف الرابع ولا الصف العاشر".
من جهته قال طارق الكحلاوي، :"ضايع جملة سامحني شكيب، خارج الموضوع، انت مشكلتك قيس سعيد عمل حاجة مشكلة موش باش ينجم يرقد الليلة...".