العياري إستأنف القول برسالة للصحفيين " كفوا عن جعل المهرجين حاكمين للبلاد ! ما فعلناه في أمل وعمل لم يتم تسليط الضوء عنه لأن الأولوية كانت لتحرج مهرجي البرلمان".

أما عن الدعوات القائلة بإسقاطه وإعادة الإنتخابات التشريعية فقد أكد العياري "ياخي ساهل حلان البرلمان! الأمر ليس هين وعندو برشة شروط ويطلب تطييح زوز حكومات وبكره تفاصيل ! وكيف تعاود الإنتخابات باش يطلعوا هوما بيدهم مكمش تشوفو في سبر الآراء ! التونسيون سيعيدون إنتخاب الناس هاذم إلي قاعدين توا يسبوا فيهم وهذا الإشكال الحقيقي".