، الشاهد أكد في هذا الإطار بأن دعوته إلى هذا المنتدى هي تشريف شخصي بالنسبة إليه واعتراف بأهمية رؤية تونسية لعالم ما بعد جائحة فيروس كورونا، عالم سيكون فيه الذكاء والرقمنة والإرادة الجماعية للشعوب مفاتيح الانطلاق الاقتصادي بعد الكساد العظيم الذي فرضه وباء الكوفيد 19
وفق نص التدوينة، مشددا على أنه مازاد عن ذلك محض ''فارغ ومجرد مزايدات'' حسب تقديره.