عن ترحيب بلاده بكل السياح الأجانب الوافدين على بلاده، مشيرا إلى أنه حال وصولهم سيقع قيس درجات حرارتهم ولن يوضعوا في الحجر الصحي الإجباري. 
الوزير البرتغالي شدد على جاهزية النظام الصحي لبلاده في التعامل مع أي طارئ قد يحدث، مذكرا في هذا السياق بأن المطاعم والمقاهي سُمح لها باستئناف النشاط منذ فترة شريطة التزامها بشروط محددة، علما وأن البرتغال تعد من أقل الدول الأوروبية تضررا من هذا الفيروس إذ لم تتجاوز أعداد الوفيات 1289. 
يذكر أن الحدود البرية بين البرتغال واسبانيا لا تزال مغلقة، كما أن الرحلات الجوية من وإلى البرتغال نحو دول الاتحاد الأوروبي لا تزال أيضا معلقة إلى غاية منتصف الشهر المقبل.