
الدراسة الجامعية تطيل العمر
أجرت كلية الطب بجامعة ييل وجامعة ألاباما في برمنجهام، دراسة حديثة أظهرت أن الالتحاق بالجامعة من شأنه أن يضيف سنوات إلى عمر الإنسان، إذ إن كل تطوّر شخصي إضافي في مجال التعليم يزيد متوسط العمر المتوقع بنحو 1.3 سنة.
وأجريت الدّراسة التي بدأت منذ 30 عاماً، على أكثر من 5 آلاف شخص في 4 مدن أمريكية، واستنتج الباحثون بعد جمع البيانات أن الذين استمروا في التعليم من بينهم، يميلون إلى العيش حياة أطول. ومعلوم أن عدد سنوات حياة الشخص يرتبط بقائمة طويلة من العوامل، بما في ذلك المكان الذي يعيش فيه، والعرق وفرص العمل. ويعد التفكير بهذه المتغيرات وتقييم تأثيرها النسبي مهمة صعبة للغاية.
وأجريت الدّراسة التي بدأت منذ 30 عاماً، على أكثر من 5 آلاف شخص في 4 مدن أمريكية، واستنتج الباحثون بعد جمع البيانات أن الذين استمروا في التعليم من بينهم، يميلون إلى العيش حياة أطول. ومعلوم أن عدد سنوات حياة الشخص يرتبط بقائمة طويلة من العوامل، بما في ذلك المكان الذي يعيش فيه، والعرق وفرص العمل. ويعد التفكير بهذه المتغيرات وتقييم تأثيرها النسبي مهمة صعبة للغاية.