المهدي شدد على أن تونس ‏سنجابه موجات أخرى من الوباء معتبراً أن تلقيح استرازينيكا ، المثير للجدل دولياً ، أحد أسلحة هذه الحرب "تحصلنا على نسبة من تلاقيح  استرازينيكا وباش نبداو في استعمالها بداية من غدوة"...

كما إعتبر المهدي نفسه " قائدا في هذه الحرب و ‏يجب ارساء خطة استراتيجية اقتصادية واجتماعية تمكننا من حماية ارواح التونسيين ولن ننجح في مجابهة هذه الحرب الا باعتماد مقاربة شاملة".