والفيلم من تنفيذ شركة فولك ستوري كمبوني وإنتاج الجزيرة الوثائقية وتدور قصة الفيلم الغابة المقدسة لمخرجه عبد الله الشامخ في إحدى الغابات الإستوائية بالكوت ديفوار حيث يتابع المخرج أحد طقوس العبور الإنثروبولجية المهددة بالاندثار من خلال قصة شباب قرية بوبوري في اختبار يمتحن بلوغهم ويشترط تأدية عدد من الطقوس في الغابة لمدة معينة.
الفيلم ترشح كذلك لعدة مهرجانات عالمية سابقا وهو العمل التونسي الأول الذي يصور في غابات الكوت ديفوار.