كما استنكرت الجمعية تحول بلادنا إلى لد يتحول فيه وباء العنف وخاصة العنف ضد النساء – حسب توصيفها-  إلى سياسة دولة وملف للمقايضة السياسية والمبايعة الحكومية مما وفر ارضية مناسبة لينتعش العنف وتنتهك كرامة النساء في كل الاوساط مستدلة بالتسريب الاعلامي الذي راج على صفحات التواصل الاجتماعي في إشارة إلى المكالمة الهاتفية التي جمعت الإعلاميين سمير الوافي وعلاء الشابي وتطرقت إلى الممثلة مريم بن مامي، ما يعد دليلا إضافيا – من وجهة نظرها-  على تغلغل الافلات من العقاب