موضحا بأن تخليه عن العمل السياسي في تلك الفترة كان تقديرا لوالدته وكف دموعها، فيما قضى بعض من أصدقائه بالمعتقل المذكور 15 شهرا كاملة عقابا لهم على توجهاتهم السياسية وأنشطتهم داخل الحرم الجامعي.
كما أشار القيزاني بأنه يفكر في عقد قران بمقابل حتى يتمكن من الاستقرار بفرنسا، بعد أن ضاقت به السبل في تونس وعجز عن تحقيق الاستقرار الاجتماعي والعاطفي.