حيث جاء في نص الشكاية  المصرية أن: "تعرض المنتخب المصري للعنصرية بعد رفع لافتات مسيئة للاعبين على  مدرجات الملعب وخاصة ضد محمد صلاح قائد الفريق ومحترف نادي ليفربول الأنقليزي. 

علاوة عما وصفه الجانب المصري بـ''إرهاب'' اللاعبين من خلال القاء القوارير والحجارة عليهم أثناء عملية القيام بالعمليات الاحمائية وتشتيت تركيزهم بواسطة أشعة الليزر، كما طالت الاعتداءات البعثة المصرية ما تسبب في تهشيم لوحاتها الزجاجية وكل هذه التجاوزات  جرى  توثيقها صوتا وصورة وإرفاقها كمؤيد للشكاية.