واحتل الترجي الرياضي حسب هذا الاتحاد المركز 17 إفريقيا و201 عالميا.

وقد اتصل برنامج سبور + بالعضو بالاتحاد الدولي للتاريخ والاحصاء لكرة القدم عماد الكيلاني الذي أكد أن التصنيف لا يخضع لا للانتماءات ولا للميولات ولا للأقوى بالرصيد البشري أو القيمة التسويقية ولا حتى بالتتويجات.

وشدد أن المحافظة على الترتيب يتطلب الاستمرارية في النتائج والتتويجات.

وعلق كرونيكرو البرنامج وليد قرفالة على هذه المعطيات مشيرا إلى أن هذا الترتيب ليست له دلالات كبيرة قائلا:" لقينا حاجات تضحك في الترتيب". وأضاف أنه حسب هذا الترتيب فقد تصدر الأهلي وجاءت بعده فرق الرجاء والوداد وبيراميدز وشبيبة القبايل مشيرا إلى انه لا مجال للمقارنة بين الترجي والنجم .والافريقي من جهة وبيراميدز وشبيبة القبائل من جهة .

وأكد قرفالة أن شبيبة القبايل لا يمكن أن تكون أفضل من شباب بلوزداد الجزائري الذي تحصل على لقبين حسب تعبيره.

وقلل كرونكور البرنامج سمير السليمي من اهمية هذا الترتيب على مستوى الأندية معتبرا أن ترتيب الفيفا هو الأهم لعديد الاعتبارات.

وأضاف السليمي أن هذا الترتيب لا يعطي أي امتياز للنوادي وليس معترفا به دوليا  قائلا "تحطني الأول وإلا تحطني 20 أو 200 ما عندي حتى مصلحة".