تحرك الأمس ونزع اللافتة وإعادة التسمية القديمة هي نتاج للإحساس بالغليان وغضب سكان المنطقة ، حسب السماري ، مؤكداً أن قرار الفخفاخ لم ينزل بالرائد الرسمي و بالتالي لا قانونية لتغيير.

أما رياضياً فقد أكد السماري أن المجلس البلدي لرادس بإجماع اعضائه الثلاثين قرر رفض الإجراء والمحافظة على التسمية القديمة لملعب رادس موضحاً أن الأمنيين سيعانون ، حسب تعبيره ، الأمرين لحراسة لافتة من الإنتزاع " ما نجموش نخلو البوليسية يعسو نهار كامل على لافتة".

وكان رئيس بلدية رادس جوهر السماري أمر أمس الثلاثاء بنزع لافتة تم تركيزها تغير إسم الملعب الأولمبي برادس إلى ملعب حمادي العقربي وسط احتجاجات من أهالي المنطقة على القرار الحكومي بتغيير إسم الملعب.