إنه كان مشغولا بالتفكير في سلامة أسرته التي تقطن بمدينة ديولاسو ثاني أكبر مدينة بوركينية وهو ما لم يمنعه  من التألق وصد أكثر من ركلة ترجيحية في مباراة الأمس الأمر الذي أسهم في التخفيف من  حدة التوتر في بلاده ولو بدرجة طفيفة.
مضيفا بأن هذا الانقلاب قد يجنح للتراجع ويلقي بأسلحته في صورة مواصلة الخيول  لمسيرتها في الكان ولم لا الاحراز على اللقب، بالرغم من صعوبة المهمة وهي التي ستواجه نسور قرطاج المنتشية بإزاحة ''السوبر إيغلز النيجيري'' سيما وأن زملاء المساكني لا يرضون بغير الترشح بديلا بالنظر إلى طبيعة اللقاء الثأرية فالمنتخب البوركيني نجح في كسب مباراتين سابقتين كانتا في كان 1998 بركلات الترجيح وكان 2017 بهدفين دون رد.