كما كشف الزكراوي أنه كان زميلا لقيس سعيد في الجامعة وكان يعرفه ولكن هذا الأخير قد انقلب إلأى شخص آخر بخطاب آخر لم يعهده.
وأضاف ضيف البرنامج أن قيس سعيد كان سيترشح للانتخابات الرئاسية في 2014 ولكنه تراجع، قائلا:" ... بحكم فما التقاط بعض التقاطعات في أدبياتهم هالجماعة فلاسفة الأنوار متاعو سي لينين وجماعتو هاذوما فلاسفة الانوار اللي بش ينقذو الانسانية، مش بش ينقذوا تونس، شيقولو أنا بلغني ومن ناس ثقات أنو كان بش يترشح في 2014، وبعد ذلك تراجع لأ،و كان الباجي حتى واحد ما ينجم يفوز عليه في الفترة هاذيكا كاريزما ورجل دولة ثم خدعنا بطبيعة الحال تعرفو الحقيقة، جات الـ2019 بكالظروف هاذيكا قالولو هاذي فرصتنا لتنفيذ مشروعنا النظام القاعدي، قالو هاو قيس سعيد عندو قبول والاعلام الله يسامحكم عطيتوه هالة كبيرة والدكتور والأستاذ فتقدم، وبدات النفخ في صورة الشخص إلى أن تحصل ثم الغلطة متاع الليبراليين ترشحو 5، 6، ماكانش يتعدا للدور الثاني لو لعبة الشاهد والزبيدي ترشح وحدو ما كانش يتعدا قيس سعيد، فقالولو شنوة، أنا سمعت حتى طلبة من المناصرين يقولو أدخل المنظومة بهذه الصلاحيات المحدودة لرئيس الجمهورية ونعرفوها محدودة ولكن فجر المنظومة من الداخل، اليوم علاش قيس سعيد يحكي على الانفجار الثوري يعتقد نفسو أنو هو جاب الانفجار الثوري، أحنا كنا الناس الكل التوانسة 25 جويلية قالوا هاذي فرصة للإصلاح وقلنالو سيدي الرئيس راهي فرصة تونس الأخيرة وراهو نحبوك تنجح، وهاو كيفاش تنجح وعطيناه مختلف السيناريوهات ومنها تعديل الدستور، أنا اقترحت تعديل الدستور، السيناريو الثاني دستور جديد ولكن كيف ذلك بتمشي تشاركي، يا خويا شرك على الأقل المنظمات الوطنية منظمة الأعراف والاتحاد.... أنا عندي النص متاعهم وما يعرفوشو حتى بعض الأحزاب، المؤسسون هاذوما فلاسفة الأنوار متاع عصر قيس سعيد، يقول راهو هاذيا قيس سعيد شخص غير اعتيادي غير تقليدي وغير نمطي مش موجود وعلاقتو بربي مباشرة ولذلك علاقتو بشعبو ستكون مباشرة، ينتقل من الحقل الديني يعني أنا ما حاشتيش لا بأجسام وسيطة لا أحزاب لا نقابات ولا نخب، النخب يقول انتوما في خدمة الشعب، هو يحتقرنا راهو أنا علاش نكلم فيه بهذا الأسلوب خاطر هو خانا، خان التوانسة وخذلهم اللي خرجوا في 25 جويلية وقال احنا ارتحنا من المنظومة هاذيا وهذا كان انجاز أنك تزيح النهضة والائتلاف الحاكم من الحكم، النهضة جات قالت أحنا لهنا للحكم كيما قالو في مصر 500 سنة، عبو قالو هبط الجيش والفصل 80 يلزم تطبقو، باهي هو طبقو على طريقتو، حاجة أخرى طبقو على خارطة التصرف بشيء من الحرية ولكن كنا ننتظر أنو سيستفيق وسيتبنى تمشيا تشاركيا، لو كان تبنينا تمشي تشاركي كنا نخرجو من حالة الاستثناء في فيفري مارس، اللي عملو قيس سعيد خارج حالة الاستثناء لا تسمحلو بش يكتب دستور وحدو بنفسه ولنفسه، لا تسمحلو بش يعمل قانون انتخابي يعملو وما يسمع حتى واحد كذلك، قالك أنا نعرف انتوما شنوة تعرفو مالدنيا أنا نعرف أنا مبعوث العناية الإلهية للإنسانية... حالة الاستثناء لا تخول لرئيس الجمهورية بفعل ما فعله، حالة الاستثناء شنوة هو مالعصر الروماني 6 شهر يزيل أسباب حالة الاستثناء، نحاولو نرجعو لوضع مقبول ما نقولش لوضع ما قبل 25 جويلية لأنو كان سيء، أما تحسن الأوضاع وتستدعي الناس على طاولة للحوار، حوار تقليدي ما تدخلناش في استشارة الكترونية و7 في الميا يولي شعب قال وفي 25 جويلية وفي 17 ديسمبر، هذا رئيس جمهورية يجب أن يتحمل المسؤولية في الكلفة هاذي متاع الوقت، عام ونص وهو ذاهب إلى الفشل، هاذي قراءة سوسيولوجية لواقعنا، المؤشر الأول الاقبال على الترشحات هاكم تشوفو فيه المال الفاسد تشوفو فيه بإقرار من هيئئة الانتخابات، المناخ العام من سيذهب للانتخاب كيما يقول المصري ما عنديش نفس، أغلب المواد الأساسية مفقودة، شرايين الاقتصاد اللي هو المحروقات تفقدت في وقت من الأوقات ومازالت بش تتفقد، الأدوية مفقودة"،..
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn