وقال الرقيق:" وقت رئيس جمهورية يحكي على حاجة كيما هكة ما نعتقدش أنو تندرج في إطار ما فماش معطيات ولا تلويح حديث، ولكن في كل الحالات، أحنا توة انتقلنا من فاجعة تنجم تكون طبيعية إلى فاجعة حسب تصريح رسمي من أعلى رأس الدولة مفتعلة، وقع فيها نقبان فلوكة ووقعة فيها افتعال مأساة مأساوية تؤدي في التحليل إلى إيجاد حالة غضب عارم داخل الشعب، يقلك القايل توة أحنا أمام وضعية أنو وقت يكون الحادث مفتعل بش يكون الغضب والحرفة ورد الفعل أكبر، يعني بش نعاودو نعيشو مأساة جرجيس من جديد في الشارع متاع جرجيس والشارع التونسي وكأنها معضلة كبيرة ياسر، السبب في هذا شنوة، فعلا عندما تقدم معطى كيما هذا أحبذ أن أراه في أروقة القضاء قبل أن أسمعه في التصريحات السياسية الرسمية، المسألة هنا ليست فقط مسألة سياسية وإذا عندها دواخل سياسية فيجب أن تكشف بالوضوح التام، الناس ما ينجموش يموتو صغارهم ألفين مرة قدام عينيهم وما ينجموش يعيشو الفقد مرتين و3 و4 بمعنى أحنا حيرنا مشكل كبير، ولو أنو الخطاب نعتبروا من الخطابات المفصلية اللي عملهم قيس سعيد طيلة مسيرتو هو خطاب حلان الواجهات بمعنى كان رئيس الجمهورية فعلا في لحظة حكمت فيها انفعالات الأزمة في أطرافها الكل، التوجه ربما إلى بعض الأجهزة بملاحظات ومنها حكاية جرجيس، خاطر ما تنجمش تكون بفعل حزب سياسي وحدو وغيرو، التوجه إلى محامل إعلامية، التوجه إلى أضلع يعتبرها إدارة فاسدة قاعدة تعاون في خصومو على محاولة تجويع المواطنين حتى يوصل هو صورتو تتهز ويفقد مصداقيتو، بمعنى رئيس الجمهورية داخل في حرب متعددة الواجهات هو خطاب له ما بعده وبش يمر ربما إلى مرحلة أخرى في المواجهة قد تكون الأعنف منذ 25 جويلية.
Address: Immeuble Louati 4e étage Lot 6.5.9
Les Jardins du Lac - Tunis - Tunisie
Tél: +216 70 016 020
E-Mail: contact@ifm.tn