بناء على هذه الافادات  حل على عين المكان رئيس مركز الاستمرار بالمنطقة، وبالتحري معها في الموضوع اعترفت باجهاض الجنين البالغ من من العمر حوالي 05 أشهر بمنزلها، وقامت بعد ذلك بإلقاء الجنين بمصب الفضلات بالطريق الرئيسية.
لذلك وقع التحول الى المكان المذكور أين وقعت معاينة الجنين الموؤد.
الأم العزباء قالت إنها على علاقة برجل متزوج وقد مارست معه الجنس في عديد المناسبات برضاها التام وهو على علم بحملها، مضيفة بأنها قد زارت طبيبا مختصا في أمراض النساء وهو من مكنها من أدوية تساعدها على الاجهاض.
باستشارة النيابة العمومية أذنت بالحتفاظ بها والأبحاث متواصلة.
عن مكتب الاعلام والاتصال بالإدارة العامة للأمن الوطني.