حذّر جلول عياد وزير المالية الأسبق والرئيس الشرفي للكنفيدرالية المتوسطة من إمكانية اختفاء نسبة 50 إلى 85 بالمائة من مواطن الشغل الحالية في تونس بعد عشرين سنة من الآن، بسبب الثورة الرقمية والتكنولوجية، داعيا إلى ملائمة المنوال الاقتصادي والتنموي مع هذا المعطى الخطير. والمراهنة على اقتصاد المعرفة.

من خلال تأهيل الجامعات وربطها بسوق الشغل، بدل تخريج شبان لا يملكون المؤهلات المطلوبة.

وأوضح جلول عياد بأن أبرز القطاعات التي ستضرر من هذه الثورة هي قطاعات الصناعة والطباعة الرقمية والذكاء الاصطناعي.