وبيّن سمير سعيّد أن التعاون الإقتصادي بين الدول العربية ما يزال دون الإمكانيات والفرص المتوفرة، وهو ما يتطلب جهودا أكبر خاصة من  قبل القطاع الخاص للاستكشاف هذه الإمكانيات سواء على المستوى الثنائي أو في إطار شراكات استراتيجية للتوجه نحو الأسواق الواعدة وخاصة منها السوق الافريقية.
من جانبه أفادالسيد خالد حنفي ان البلدان العربية تزخر بطاقات و إمكانيات هامة لمزيد تشبيك المصالح الاقتصادية، وهو ما يعمل الإتحاد علي ترسيخه من خلال تكثيف اللقاءات والتظاهرات لاستكشاف فرص التبادل والإستثمار ، مشيرا إلى إمكانية تنظيم مؤتمر لرجال الأعمال و المستثمرين العرب في تونس في وقت قريب.