‏‎من جانبه أوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في تصريح صحفي أن هذه المساعدات الإضافية تشتمل على 3000 اسطوانة أوكسجين، و5 مولدات أوكسجين لفائدة خمسة  مستشفيات تونسية، وتأمين صهاريج لنقل 200 طن من الأوكسجين السائل، بالإضافة إلى تأمين المستلزمات الخاصة لدعم الأكسجين، مشيراً إلى أن المركز شرع في تأمين ونقل الدفعة الأولى من هذه المساعدات.

هذه المساعدات تنضاف إلى دفعات سابقة كانت قد أرسلتها المملكة إلى بلادنا بتعليمات من العاهل السعودي. 
للتذكير فإن مكالمة هاتفية جمعت اليوم الجمعة الرئيس قيس سعيّد بالملك السعودي. 
 

واشتملت هذه المساعدات على مليون جرعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، و190 جهاز تنفس اصطناعي، و 319 جهازاً مكثفاً للأكسجين، و150 سريراً طبياً، و 50 جهازاً لمراقبة العلامات الحيوية مع ترولي، و 4 ملايين كمامة طبية، و 500 ألف قفاز طبي، و 180 جهازاً لقياس النبض، و25 مضخة أدوية وريدية، و9 أجهزة للصدمات الكهربائية، و15 منظاراً للحنجرة بتقنية الفيديو، و5 أجهزة لتخطيط القلب.