إعلانات

تركيز مجسم معبر عن صمود الشعب الفل/س/ط/ين/ي أمام مقر سفارة فلسطين بتونس
افتتح ممثل وزارة الخارجية التونسية ومدير مدينة الثقافة وممثل عن ولاية تونس وسفير دولة فلسطين لدى تونس هائل الفاهوم، أمس الأربعاء 13 ديسمبر، مجسم فلسطين في الساحة المقابلة لسفارة دولة فلسطين بتونس، وذلك تعبيرا وتخليدا لعلاقات الأخوة والتضامن بين الشعبين التونسي والفلسطيني.
وقال الفاهوم، إن كل مكونات الشعب التونسي يترجمون اليوم وقوفهم لتثبيت الحق الفلسطيني من خلال هذا العمل الفني.
وأضاف، أن تونس تؤكد لنا كل يوم أنها في الخندق نفسه مع إخوتهم في فلسطين.
ويعتبر هذا المجسم عمل فني تطوعي في شكل منحوتة من تصميم الفنان حسين المقدادي وبتنفيذ مشترك مع المصمم والفنان شكري التوجاني، وهو من إنتاج مسرح أوبرا تونس تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية.
ويبلغ ارتفاع هذه المنحوتة 4 أمتار و 50 صم وعرضها أربعة أمتار وقد صنع من مادة الريزين المقوى بهيكل حديدي من الداخل .
ويترجم هذا العمل الفني حركة تضامن رسمي وشعبي مع الشعب الفسلطيني الأبي وتخليدا لشجاعته وصموده الثابت في وجه العدوان الصهويني على غزة.
ويحاكي هذا المجسم الصلابة والتحدي والمقاومة التي يتحلى بها الشعب الفلسطيني الشقيق من خلال صورة الام الفلسطينية "أم الشهداء" التي ظلت رافعة رأسها رغم القساوة والقهر وأبهرت العالم بصبرها وقوتها على الظلم الذي تجاوز طاقة تحمل البشر وهي تقوم بحركة تضرع الى الله داعية للنصر على العدو الغاشم.
وأضاف، أن تونس تؤكد لنا كل يوم أنها في الخندق نفسه مع إخوتهم في فلسطين.
ويعتبر هذا المجسم عمل فني تطوعي في شكل منحوتة من تصميم الفنان حسين المقدادي وبتنفيذ مشترك مع المصمم والفنان شكري التوجاني، وهو من إنتاج مسرح أوبرا تونس تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية.
ويبلغ ارتفاع هذه المنحوتة 4 أمتار و 50 صم وعرضها أربعة أمتار وقد صنع من مادة الريزين المقوى بهيكل حديدي من الداخل .
ويترجم هذا العمل الفني حركة تضامن رسمي وشعبي مع الشعب الفسلطيني الأبي وتخليدا لشجاعته وصموده الثابت في وجه العدوان الصهويني على غزة.
ويحاكي هذا المجسم الصلابة والتحدي والمقاومة التي يتحلى بها الشعب الفلسطيني الشقيق من خلال صورة الام الفلسطينية "أم الشهداء" التي ظلت رافعة رأسها رغم القساوة والقهر وأبهرت العالم بصبرها وقوتها على الظلم الذي تجاوز طاقة تحمل البشر وهي تقوم بحركة تضرع الى الله داعية للنصر على العدو الغاشم.