أفادت تقارير صحفية عالمية بأن متعهد الأسفار البريطاني توماس كوك الذي يستحوذ على سوق السياحة بقرابة 600 ألف حريف، بات قريبا جدا من الإفلاس الأمر الذي عطل عودة الآلاف من السياح الأنقليز الذين بصدد قضاء عطلهم خارج المملكة، وقد بلغت ديون هذا المتعهد تجاه النزل التونسية لوحدها 70 مليون أورو (قرابة 220 مليار من المليمات).

فيما تعقد حاليا بالعاصمة لندن جلسات عمل عالية المستوى للنظر في كيفية انقاذ هذا المتعهد من شبح الإفلاس خصوصا وأن اسمه يقترن باسم بريطانيا العظمى.

هذا وبادرت إحدى السائحات الأنقليزيات بتوثيق منع مغادرة بعثتها من قبل أحد النزل التونسية إلى حين التثبت من وضعية ''توماس كوك'' والذي تفيد أولى الأخبار بأن الصينيين يخططون لاقتنائها والسيطرة على جزء مهم من السياحة في العالم.

#DailyMail #bbcnews #skynews !!!PLEASE SHARE!!! Because of Thomas Cook situation, all UK tourist including myself and my partner have been held in Tunisia in the hotel Les Oranges beach hotel. Guests are being charged extortionate rates and the hotel keeping guests imprisoned!!! pic.twitter.com/XyEQEb4hFa

— Ivana (@Ivana83556697) September 21, 2019