وأشار بيان الإليزيه إلى أن ماكرون جدد التعبير عن أمانيه بأن تتمكن تونس من الاستجابة إلى التحديات التي تواجهها، مجدداً وقوف فرنسا إلى جانب تونس والشعب التونسي، قائلا إن فرنسا ستواصل دعم تونس في مواجهة الوباء وفي إصلاحاتها الاقتصادية.
وأثار الرئيس الفرنسي إلى المنهاج المؤسساتي الذي ينتظره الشعب التونسي والمجتمع الدولي. معربا عن تمسكه بإقامة حوار تشارك فيه مختلف مكونات الشعب التونسي حول تصورات الإصلاحات المؤسساتية.
من جانبه أشار السيد قيس سعيد إلى أنه سيتم تشكيل الحكومة في الأيام المقبلة وأنه سيتم إطلاق حوار وطني في أعقاب ذلك، مجددا تمسكه بسيادة القانون.